--
سجل جرائم الاقباط (1)
.
محلق "1" :
مدافعة مجرمهم الأكبر شنودة عن المسرحية المسيئة
البابا شنودة يدافع عن المسرحية ويرفض مؤاخذة المسيحيين
نفى البابا شنودة الثالث بطريرك الأقباط الأرثوذكس أن تكون المسرحية التي أثارت مظاهرات عنيفة قام بها مسلمون في الإسكندرية تضمنت أي إساءة للمقدسات الدينية
.
ملحق "2" :
موقع إسلام أن-لاين يكشف حقيقة مسرحية (كنت أعمى ثم أبصرت):
والمسرحية التي حصلت إسلام أون لاين.نت على نسخة منها يشارك فيها ممثلون هواة تروي قصة شاب مسيحي اعتنق الإسلام ثم التقى بشيخ دفعه لقتل كهنة وتدمير كنائس ثم أدى سوء المعاملة التي تعرض لها على يد الشيخ وجماعته إلى عودته لاعتناق المسيحية. ومن خلال هذه الأحداث تسخر المسرحية بثوابت العقيدة الإسلامية.
.
ملحق "3" :
قصة وفاء قسطنطين الكاملة على هذا الرابط :
.
ملحق "4" :
داعية إسلامي يؤكد مقتل وفاء قسطنطين :
زغلول النجار يؤكد مقتل وفاء قسطنطين في دير وادي النطرون
.
ملحق "5" :
حرب الأقباط على المسلمين :
قبطي يقتل مسلما تزوج شقيقته
قالت مصادر أمنية مصرية اليوم الثلاثاء إن مسيحيا غاضبا بسبب تحول شقيقته للإسلام وزواجها من مسلم هاجم بيت الزوجين في القاهرة، وأطلق وابلا من الرصاص على الأسرة، فقتل الزوج، وأصاب الزوجة مريم عاطف خلة وطفلتهما نورا بجروح خطيرة.http://www.islamonline.net/servlet/Satellite?c=Art icleA_C&cid=1221720592080&pagename=Zone-Arabic-News/NWALayout
.
ملحق "6" :
حرب الأقباط على المسلمين :اسحاق هلال مسيحة يروي التعذيب الذي تعرض له في الكنسية القبطية
قصة إسلام القس إسحاق هلال مسيحة أخذوني معصوب العينين وهناك استقبلني الرهبان استقبالاً عجيبًا كادوا لي فيه صنوف العذاب، علمًا بأنني حتى تلك اللحظة لم أسلم، كل منهم يحمل عصا يضربني بها وهو يقول: "هذا ما يصنع ببائع دينه وكنيسته".http://www.islamonline.net/servlet/Satellite?c=Art icleA_C&cid=1173087734891&pagename=Zone-Arabic-Tazkia%2FTZALayout
.
ملحق"7" :
اختطاف دميانة مكرم حنا بعد إسلامها ...
لكن مسلما قال إن أقارب المرأة الذين يرفضون إسلامها خطفوها من منزل زوجها في القاهرة، وإن أقارب الزوج ذهبوا لاستعادتها واشتبكوا مع المسيحيين في قرية النزلة التي تبعد عن القاهرة نحو 170 كيلو مترا
.
محلق"8"
هل كان للأقباط دور تاريخي في مقاومة المحتل ، د.هاني السباعي :http://www.almaqreze.net/articles/artcl029.html
----
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق